قال الشيخ الحبيب المستاوي رحمه الله:
أصالة الشعوب و رفعتها في إيمانها بقيمها الروحية التي هي مصدر للمشاعر النبيلة و مثار للهمم العليا و دافع لقوى الخير الكامنة في الإنسان ... و ليس ديننا الحنيف مما يحد من نشاط العاملين القائمين بالأعباء المادية ، و المهام العلمية و الصناعية ، التي لا محيص عنها لكل أمة تنشئ الحياة و تسعى للرقي ، و تاريخ الحضارة الإسلامية خير شاهد على ذلك